سابين ستيفان :
الأوبرا الايطالية والفرنسية
تغني سابين ستيفان الغناء
الأوبرالي الايطالي والفرنسي.
يتميز صوت سابين بالوفرة والدفء، هذه السوبرانو الفرنسية الملقبة غالبا في فرنسا وخارج حدودها بالسوبرانو التعبيري. إنها تغني بشغف وأناقة الأصوات التي غمرت اجيال ميلومان وعشاق الفن الأوبرالي.
في هذه الحيثية، لعبت في بعض الأحيان ببراعة، وأحيانا مع تأمل شديد، أجمل الأدعية و لحظات سامية.
يتميز سحر سابين ستيفان أحيانا بالرصانة وضبط النفس، والتألق في بعض الأحيان و وميض يجذب آذاننا ولكن أيضا أعيننا، ولوحة مغناة بصوت في أنقى تعبيروهو: بيل كانتو
. سابين ستيفان هي سوبرانو لأعظم تقليد إيطالي. هذه المدرسة التي شملت أشهر الأساتذة، من بينهم بافاروتي و ميريلا فريني، و طلاب مثلها كالمايسترو بولا و تيبالدي و بيركونزي، الأصليين من بارما حيث درست سابين ستيفان
. إن صوت هذه السوبرانو الفرنسية الرائعة يخدم الشجاعة الجذابة التي يجسدها من شعور ماسينت المرهف إلى قوة نورما المأساوية.
بما أن الصوت غير كاف لخلق عالم من الأحاسيس دائمة التجدد. مع كل معزوفة أوبرا ومع كل نبرة للصوت، يكون هناك التعبير، إنها الحركات ونغمات الصوت العذبة المتغيرة لسابين ستيفان التي تنقلنا من التراجيديا إلى النعومة ومن العظمة إلى البهجة.
كمال الإلقاء و أناقة التفسير الرقيق ينقلان جوهر الأنوثة إلى ذروتها، لخدمة قوة الموسيقى ودقة الغناء، فنبدأ في حب كل امرأة تجسدها، دون معرفة من منهم الاقرب إلينا هل ميمي أو مانون، هل نورما أندريان
.
يصل الاهتزاز الصوتي إلى قمته في زخم كل لحظة تم إحياؤها بموهبة وفن المطربة، لا يعيش الجمهور قصة، بل إنه يهتز لانسجام الشخصيات التي تجسدها الفنانة بفضل قوة وتعبير صوتها.
يتميز صوت سابين بالوفرة والدفء، هذه السوبرانو الفرنسية الملقبة غالبا في فرنسا وخارج حدودها بالسوبرانو التعبيري. إنها تغني بشغف وأناقة الأصوات التي غمرت اجيال ميلومان وعشاق الفن الأوبرالي.
في هذه الحيثية، لعبت في بعض الأحيان ببراعة، وأحيانا مع تأمل شديد، أجمل الأدعية و لحظات سامية.
يتميز سحر سابين ستيفان أحيانا بالرصانة وضبط النفس، والتألق في بعض الأحيان و وميض يجذب آذاننا ولكن أيضا أعيننا، ولوحة مغناة بصوت في أنقى تعبيروهو: بيل كانتو
. سابين ستيفان هي سوبرانو لأعظم تقليد إيطالي. هذه المدرسة التي شملت أشهر الأساتذة، من بينهم بافاروتي و ميريلا فريني، و طلاب مثلها كالمايسترو بولا و تيبالدي و بيركونزي، الأصليين من بارما حيث درست سابين ستيفان
. إن صوت هذه السوبرانو الفرنسية الرائعة يخدم الشجاعة الجذابة التي يجسدها من شعور ماسينت المرهف إلى قوة نورما المأساوية.
بما أن الصوت غير كاف لخلق عالم من الأحاسيس دائمة التجدد. مع كل معزوفة أوبرا ومع كل نبرة للصوت، يكون هناك التعبير، إنها الحركات ونغمات الصوت العذبة المتغيرة لسابين ستيفان التي تنقلنا من التراجيديا إلى النعومة ومن العظمة إلى البهجة.
كمال الإلقاء و أناقة التفسير الرقيق ينقلان جوهر الأنوثة إلى ذروتها، لخدمة قوة الموسيقى ودقة الغناء، فنبدأ في حب كل امرأة تجسدها، دون معرفة من منهم الاقرب إلينا هل ميمي أو مانون، هل نورما أندريان
.
يصل الاهتزاز الصوتي إلى قمته في زخم كل لحظة تم إحياؤها بموهبة وفن المطربة، لا يعيش الجمهور قصة، بل إنه يهتز لانسجام الشخصيات التي تجسدها الفنانة بفضل قوة وتعبير صوتها.
